الثلاثاء، فبراير 12، 2013

الي حين نجاح الثورة


-بطلت استعمل  الدفاية في الشتا وخففت استعمال التكييف في الصيف, بسبب فواتير الكهربا المجنونة في عهد اول رئيس مصري منتخب بعد الثورة..(انا مش اسفة يا ريس(
-
مجلس الشوري _اللي رئيسه ما طاقش يشوف فيلم لنيللي علي مصر للطيران اعضائه بيحملوا المتظاهرة المغتصبة مسئولية نزولها للمظاهرات ؛ات ماكس سينس برضه.
-
رحت اسماعيلية اول ايام الحظر  فالوزير قرر فجاة والقطر في نص الطريق ينهي رحلته من اسكندرية في الزقازيق علي بعد اكتر من 150 كيلو يعني محافظة تانية تماما لان الوزير كان قدامه منع القطورات من المنبع اصلا او السماح بدخل القطورات فهو اختار الحل التالت ارمي الركاب في تاني  محافظة وهم يتصرفوا قامت ثورة بين الركاب انتهت انهم  نزلوا برضه  واتصرفوا
 
فالنتيجة انه اصبح مستحيل انزل  معرض الكتاب بعدها في القاهرة.
 
اخيرا :نفسي اتفرغ ليوم واغسل بطرمانات البهارات اللي عندي في المطبخ ونقريبا دول حوالي اكتر من 60 نوع . ازمة وجودية بسبب البرطمانات المبصمة والملحوسة... دي من اهم مشاريعي المؤجلة .. الي حين نجاح الثورة.

هناك تعليقان (2):

اميرة بهي الدين يقول...

فكرتيني بالكتابه السهله الحميمة !! صباحك جميل

يا مراكبي يقول...

كُل المشاكِل اللي قُلتي عليها لها حل رغم صعوبتها، إلا مًشكلة البرطمانات دي، دي محتاجو ثورة تانية جديدة :-)