حلمت ان الحكومة طبعت ورقة فئة الف جنيه مطبوع عليها بينكي بانثر وتويتي وميكي
ومندوب للحكومة بياخد رأيي في الشكل فاقلت له: ماحدش ها يثق في الورقة دي خالص قال لي: ده ورقة للخاصة بس مش لعوام الشعب
ومندوب للحكومة بياخد رأيي في الشكل فاقلت له: ماحدش ها يثق في الورقة دي خالص قال لي: ده ورقة للخاصة بس مش لعوام الشعب
هناك 8 تعليقات:
مدونه رائعه جدا
احييكِ على هذا الابداع
عوام الشعب حيعملوا ايه بالورقه دي او غيرها !!!!
ومضه ذكيه ياصديقتي !!!
هو مين الحاج اللى فى الصورة؟
مش ده بتاع نص البطيخة؟
تحياتى
وياترى مين المقصود بي بينكي بانثر وتويتي وميكي وإللي المفروض الخاصة هيثقو في الورقة المالية لما يشوفو صورتهم عليها؟؟ :)
طيب في حالة لو هيطبعو ورقة بمائة الف جنية، يبقى مين إللي المفروض صورته تبقى عليها؟؟
رغم إن الحلم قصير، بس الواحد ممكن يطلع منه أفكار وتساؤلات للصبح :)
ياريت فعلا يضعوا صورة فلاح مصري عامي علي اي عملة
فكرتيني ببنك الحظ
مصر فى مهب الريح
فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.
1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 – العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 – ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 – رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.
لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى
www.ouregypt.us
ماله تويتي؟
الحراك السياسي خلى مصر بلد "الاتنين تلاتة".. فيه في كل مجال اتنين تلاتة بيحكموه ، حتى الميديا بقى فيها اسمين تلاتة في الصحف "القومية" واسمين تلاتة في الصحف المالسياسية واتنين تلاتة في الفضائيات .. همة دول البيج براذر اللي بيعرف أكثر .. لو حبوا يقنعونا نرسم تويتي على علم مصر مكان النسر حيعملوها وحنقتنع!
ومش عايز أذكر أمثلة لحاجات كتيرة لا تقل في شيء عن رسم صورة تويتي بيه على الجنيه شربناها لدرجة الثمالة مع اقتناعنا بأنها كلام فارغ ، تماماً كالذي يشاهد عرضاً سحرياً ويعرف أن ممارس اللعبة يشتغله..
إرسال تعليق