الأحد، مايو 27، 2012
ليلة المرحلة الاولي من المرارات الرئاسية
حزينة جدا..
السبت مساء سبعه وعشرين مايو
حمدين الثالث علي انتخابات الجولة الاولي الرئاسية.مدينة اكبر اسكندرية صوتت لحمدين تقريبا وبعدها القاهرة والبحر الاحمر...
الحبر في صباعي لسه مش متخيلة اني ممكن انتخب مرسي او شفيق في الاعادة وافاضل بين الوجبة الحمضانة والوجبة المسممة.
عندي امل في قبول الطعون عندي امل كبير تحصل مفاجاة درامية زي انسحاب عمر سليمان او حتي اسلامي مجنون يطلع يقتل شفيق
او موظف سابق يغتاله
اصحابي بيهزروا عالفيس بوك من المرارة
اعلان حركة"احيه الانفصالية لتحرير الاسكندرنية
واحد تاني قال اسكندرية طاهرة عن بقية البلد ذنبنا ايه في ولاد القحابي اللي اختاروا شفيق!!
غوروا بمرسيكم وشفيقكم وخراكم بعيد عننا...
الصورة لمسيرة غاضبة ضد التزويرمن جليم اللي سان ستيفانو وزيها في جامعة الدول العربية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
للاسف الخيار فعلا بين وجبة حمضانة ووجبة مسممة ودة اللى قولتة في آخر بوست عندي
بحمد ربنا اني قفلت اكون الفيس بؤك علشان ما أدخل في مناقشات ومجادلات فارغة
اللى فرق مع حمدين الصعيد وهو أقل المناطق ثورية وبكدة يبقي الصعيد ضيع مصر كلها
احنا خسرنا خلاص
ولا ابوالفتوح ولا حمدين
البلد ضاعت
fa3lan ana fa7'ora eny eskandranyia bas mo7bata eny masrayia
هوني عليكِ يا عزيزتي
ففي النهاية هذا هو اختيار الشعب وهو ما لن نستطيع أبداً تجاهله أكثر من ذلك مهما حبسنا أنفسنا في دوائر اعلامنا الرقمي طويلاً
يذكرني ذلك بقصة الملك والوزير اللذان استيقظا ذات يوم ليجدا أن الشعب كله قد أصبح مجنوناً بسبب أن هُناك شيء ما أصاب النهر فشربوا منه، وأصبحوا جميعا يرون أن الملك والوزير هما المجنونان الوحيدان في البلادد
إرسال تعليق