السينما..... ومتعتها ]من صغري والسينماعندى متعه كبيرة كافيه انها تخرجنى من حاله الكابه وتمدنى بحاله من السعاده الشديده مازلت اتزكر سنواتى الاولى وانا التهم حبات الفشار مع انطفاء نور السينماوالشاشه الفضيه تسكب انوارها على المشاهدين بصاله العرضوانهاردا رحت فيلم تيمور وشفيقه..هادى وناعم ورومانس يفكرك بافلام الابيض ولاسود وثنائيات زمان فاتن وعمر الشريف وشاديه وزوالفقلر حاجه كدا بطعم النعناع البلدى بتاع زمان اوبريحه الفراوله اللى كانت تملى البيت..المهم القصه تحكى عن صراع المراه والرجل اللى لاينتهىعشان تحقق نفسها والحقيقه انا كنت قاعدة كاتمه نفسى لحد النهايه مستنيه اعرف لكن الحمد لله لازم طبعا ان السادة المؤلف والمخرج يخلوها ان مني زكى بتتنازل عن كرسي الوزارة عشلن كرامه حبيبها احمد السقا ضابط الحراسه الخاص بها و الزى لايبخل عليها بحمايتها بحياته لكن عقده لا طبعا...بعد طبعا ما جرت نص الفيلم وراه تتحايل انه يتجوزها ..المهم سيبكم من تحليلي النقدى ودماغى اللى مش عاجبها العجب...وروحوا شوفوا الفيلم ومتنسوش الفشار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق