.والمصدر: الموسوعة الساسية المعاصرة لنبيلة داوود. الفوضوية:Anarchism إن الفوضوية أو ( الاناركية) أو( الانارشية) هي مذهب سياسي يقوم أساسا على نظرية الحرية المطلقة ورفض سلطة الدولة وهي المذهب الذي يمجد الفردية و ينكر قيمة الدولة بكل سلطاتها المختلفة باعتبار أنها لم تقم إلا لحماية نظلم دل الاستقراء التاريخي على فساده. والفوضوية تدعو إلى العنف والإرهاب لأنها تعمل على حماية شعار(من يملك ضد من لا يملك) وذلك بإلغاء الملكية سواء كانت خاصة أو عامة فإن الفوضوية ضد النظام الرأسمالي والاشتراكي وعندما تلغي مظاهر الدولة التي تتمثل في القوانين والتشريعات و كافة السلطات الأخرى.
***********************************
مصدر اخر وتعريف اخر
فان هناك العديد من الناس في الدول الغربية الذين مازالت تراودهم افكارقديمة مثل العدالة، والمساواة، والتضامن الاجتماعي، الخ. وتتراوح قناعة هذه المجموعات السياسية، او المنتمية إلى مؤسسات ومنظمات انسانية، بين الاقتناع بامكانية وضرورة الاصلاح، اي محاولة التقليل باكبرقدرممكن من النتائج السيئة للنظام الرأسمالي، ودون المساس بقاعدته الاساسية. وبين مجموعات اخرى اكثرتطرفا، وترفض فكرة الاصلاح، مقتنعة باستحالة وجود "نظام رأسمالي انساني". ورغم النسبة الضئيلة لهؤلاء، فان وجودهم الحقيقي في الشارع الاوربي يوحي بقليل من الأمل،
********************
(انارشية)، وهو تيارحي وديناميكي لم يهدأ تواجده الحقيقي في أوربا طوال القرنين التاسع عشروالعشرين. في روسيا واوربا وامريكا. واغلب المكتسبات العمالية في القوانين الأوربية- كتقليل ساعات العمل، وحقوق العمال في الضمان الاجتماعي، الخ- هي نتيجة
نضال هذا التيار السياسي المنسي. وما يمكن التنويه به هو تواجد ونشاط هذه المجموعات في أثينا، اكثرمن تواجدها في الدول الاوربية الاخرى، نظرا لانحسارالحريات تدريجيا، وخاصة حرية التعبيرالحقيقية في هذه البلدان. ونلاحظ مثلا وجود عشرات الملصقات على جدران الشوارع في أثينا، وعشرات الكتابات الحائطية، والتي تعتبرفي حد ذاتها دعوة للتفكيروالثورة، مثل "كلوا الأغنياء"، و"إذا كانت الانتخابات تغيرشيئا، لكانت قد منعت منذ وقت طويل"، و"لاتفقدوا حياتكم في العمل من اجل العيش". وعشرات الشعارات الاخرى التي يمكن قراءته
***********************************
مصدر اخر وتعريف اخر
فان هناك العديد من الناس في الدول الغربية الذين مازالت تراودهم افكارقديمة مثل العدالة، والمساواة، والتضامن الاجتماعي، الخ. وتتراوح قناعة هذه المجموعات السياسية، او المنتمية إلى مؤسسات ومنظمات انسانية، بين الاقتناع بامكانية وضرورة الاصلاح، اي محاولة التقليل باكبرقدرممكن من النتائج السيئة للنظام الرأسمالي، ودون المساس بقاعدته الاساسية. وبين مجموعات اخرى اكثرتطرفا، وترفض فكرة الاصلاح، مقتنعة باستحالة وجود "نظام رأسمالي انساني". ورغم النسبة الضئيلة لهؤلاء، فان وجودهم الحقيقي في الشارع الاوربي يوحي بقليل من الأمل،
********************
(انارشية)، وهو تيارحي وديناميكي لم يهدأ تواجده الحقيقي في أوربا طوال القرنين التاسع عشروالعشرين. في روسيا واوربا وامريكا. واغلب المكتسبات العمالية في القوانين الأوربية- كتقليل ساعات العمل، وحقوق العمال في الضمان الاجتماعي، الخ- هي نتيجة
نضال هذا التيار السياسي المنسي. وما يمكن التنويه به هو تواجد ونشاط هذه المجموعات في أثينا، اكثرمن تواجدها في الدول الاوربية الاخرى، نظرا لانحسارالحريات تدريجيا، وخاصة حرية التعبيرالحقيقية في هذه البلدان. ونلاحظ مثلا وجود عشرات الملصقات على جدران الشوارع في أثينا، وعشرات الكتابات الحائطية، والتي تعتبرفي حد ذاتها دعوة للتفكيروالثورة، مثل "كلوا الأغنياء"، و"إذا كانت الانتخابات تغيرشيئا، لكانت قد منعت منذ وقت طويل"، و"لاتفقدوا حياتكم في العمل من اجل العيش". وعشرات الشعارات الاخرى التي يمكن قراءته
على جدران أثينا ولندن وباريس ومدريد ونيويورك، حيث ان هذه الثقافة المناهضة للدولة والنظام الرأسمالي في نفس الوقت، هي ثقافة عالمية منذ البداية، ولاتعترف بالحدود او بالاوطان او بالاعلام القومية. غيران هذا التواجد الملحوظ في اليونان قد لن يطول، بسبب انحسارفضاء الحرية الذي يزداد حدة مع دخول اليونان في التجمع الاوربي. وسوف تستحيل خلال سنوات قليلة الكتابة على الجدران، والصاق المنشورات والاعلانات الثورية، كما هو الحال اليوم في فرنسا والمانيا وبقية الدول الأوربية. فالقوانين الفرنسية مثلا، تمنع الكتابة على الجدران، وتعتبرها "جريمة" تقع تحت طائلة القانون، وعقوبتها السجن، وغرامات مالية ضخمة تكفي لجعل المواطن العادي يفكرعدة مرات قبل ان يقول كلمته على حائط.
****************
مراحل تاريخية
تاريخيا, تشكلت الموجة الأولى من خلال الصراع الطبقى فى أوروبا فى أواخر القرن التاسع عشر, وكان جناح "باكونين" فى الأممية الأولى هو ممثلها النظرى والعملى
شهدت الموجة الثانية, من تسعينات القرن التاسع عشر حتى الحرب الأهلية الروسية, إزاحة واضحة لمركز الحركة من أوروبا الغربية إلى أوروبا الشرقية وأصبحت لذلك تعطى اهتماما أوضح للفلاحين. ولهذا كانت شيوعية "كروبتكين" الأناركية, بشكل نظرى, هى السمة الغالبة.
تركزت الموجة الثالثة, من عشرينات القرن العشرين حتى أواخر الأربعينيات, فى وسط وغرب أوروبا مرة ثانية, وحصرت توجهها مرة أخرى نحو الطبقة العاملة الصناعية.
هنا يمكن قراءه المزيد
********************************
سلسله من المصطلحات احول اهداء شرح بسيط لها لقرائي وزواري
وانوي اكمالها تباعا ... ويمكن ازواري طلب اي مصطلح مبهم لشرحه وتبسيطه
********************************
سلسله من المصطلحات احول اهداء شرح بسيط لها لقرائي وزواري
وانوي اكمالها تباعا ... ويمكن ازواري طلب اي مصطلح مبهم لشرحه وتبسيطه
ارجو ان تلاقي الفكرة قبولكم
هناك تعليقان (2):
الفكره رائعه و مفيده...أفادك الله
تحياتى
فعلا فكرة جميلة
متااااابعة
تحياتي
إرسال تعليق