صديقتي العزيزة..
لا تعتقدي اني اغار منك لأن دوماً رنة هاتفك لحن فرنسي يشي بوقوعِك في الحُب .رنّةعلي طرفها الأخر رجل ينتظرك علي أحر من الجمر.. ينتظرك للنهاية!
. ولا لأن ساقيك لامعتان باستمرار, وحاجباك مزججان بعناية,ولا لأن ساعتك مرصعة بالالماس بينما انا لااحرص إلا علي ساعة رياضية بسيطة..
كل ما يمزقني ان قهقهتك تشق بطن السماء, لتجعل المحيطين بك يلوون اعناقهم بحثاً عن صاحبة الضحكة...
بينما انا ضحكتي بريئة عادية..كأنها لمراهقة خجولة نبت صدرها من اسابيع, أخفيها بأصابعي كي لا يلحظها أحد.
هناك تعليق واحد:
شكرا ع الموضوع
إرسال تعليق